توعد نائب رئيس ما يسمى بـ “المجلس الانتقالي الجنوبي”، بتفتيش جميع المنازل والأحواش في عدن بعد الحادثة البحث الجنائي الذي كان الانتقالي المتسبب بها بالفعل!.
وقال مواطنون أن تلك محاولة لمجلس عيدروس الانقلابي لإقلاق السكينة العامة في عدن، مؤكدين رفضهم لممارسات المجلس الانقلابي والاضطرابات التي يفتعلها في المحافظة.
وأكدوا أن ذلك لم يحصل إلا نتيجة للفراغ الأمني الذي نتج بسبب الاضطرابات الأخيرة ودعا إليها مجلس عيدروس الانقلابي.