الإثنين , أبريل 29 2024 الساعة 11 24
آخر الأخبار
الرئيسية / الأخبار / عربي ودولي / ‏بلومبيرغ: مُسيِّرات حماس الرخيصة تفوقت على أسلحة حديثة عالية التقنية في اسرائيل..أين الخلل؟! أوضح موقع بلومبيرغ الأمريكي أنه خلال عملية طوفان الأقصى، لم يكن انفجار الصواريخ القادمة من غزة هو ما أزعج الجنود الإسرائيليين، بل كان ذلك الطنين غير المعتاد الذي لم يسمعوه من قبل. وأضاف الموقع في تقرير إخباري نشر، اليوم الثلاثاء، أنه في7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أن أسطولا من الطائرات المسيّرة المتاحة عبر الإنترنت بمبلغ زهيد يصل إلى 6500 دولار، ملأ السماء فوق السياج الحدودي الإسرائيلي الذي تبلغ تكلفة إنشائه أكثر من مليار دولار. وكشف الموقع أنه تم تجهيز هذه المسيّرات لحمل المتفجرات وتدمير الكاميرات وأنظمة الاتصالات والبنادق التي يتم التحكم فيها عن بعد؛ مما مهّد الطريق للهجوم غير المسبوق في الداخل الإسرائيلي. وحسب لبنتسيون ليفينسون الرئيس التنفيذي لشركة “درون هيفن”، الذي تزوّد شركته الجيش الإسرائيلي بطائرات مسيّرة ثقيلة وطائرات مسيّرة تعمل بالهيدروجين، فإن الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تعتبر بمثابة دعوة إلى أن تعيد الجيوش النظامية النظر في إمكاناتها العسكرية خاصة الجوية منها. وقال ليفينسون “لدينا طائرات ضخمة بدون طيار، ولدينا طائرات أخرى أصغر، وتقنيتنا أكثر تقدمًا بكثير، لكن هذه الحرب وقعت في حديقتنا الخلفية وأثّرت في قوتنا الهجومية والدفاعية”. وكشف الموقع أن استخدام حماس لطائرات تجارية مسيّرة لشنّ هجمات عسكرية كبرى كشف عن ثغرة كبيرة في الدفاعات الجوية والبرية التي “تتبجّح” بها إسرائيل. ورفض متحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على كيفية التصدّي للطائرات المسيّرة أو فشل أنظمة الإنذار المبكر، قائلًا إنه “ستتم دراسة أسئلة من هذا النوع في مرحلة لاحقة” بعد الحرب. لكن الموقع أكد أن إسرائيل قامت بتحديث نظام القبة الحديدية الخاص بها لاكتشاف الطائرات المسيّرة، موضحًا أن العديد من مسيّرات حماس لا تزال قادرة على التسلّل وتنفيذ هجمات ضد أهداف عسكرية في الداخل الإسرائيلي.

‏بلومبيرغ: مُسيِّرات حماس الرخيصة تفوقت على أسلحة حديثة عالية التقنية في اسرائيل..أين الخلل؟! أوضح موقع بلومبيرغ الأمريكي أنه خلال عملية طوفان الأقصى، لم يكن انفجار الصواريخ القادمة من غزة هو ما أزعج الجنود الإسرائيليين، بل كان ذلك الطنين غير المعتاد الذي لم يسمعوه من قبل. وأضاف الموقع في تقرير إخباري نشر، اليوم الثلاثاء، أنه في7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أن أسطولا من الطائرات المسيّرة المتاحة عبر الإنترنت بمبلغ زهيد يصل إلى 6500 دولار، ملأ السماء فوق السياج الحدودي الإسرائيلي الذي تبلغ تكلفة إنشائه أكثر من مليار دولار. وكشف الموقع أنه تم تجهيز هذه المسيّرات لحمل المتفجرات وتدمير الكاميرات وأنظمة الاتصالات والبنادق التي يتم التحكم فيها عن بعد؛ مما مهّد الطريق للهجوم غير المسبوق في الداخل الإسرائيلي. وحسب لبنتسيون ليفينسون الرئيس التنفيذي لشركة “درون هيفن”، الذي تزوّد شركته الجيش الإسرائيلي بطائرات مسيّرة ثقيلة وطائرات مسيّرة تعمل بالهيدروجين، فإن الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تعتبر بمثابة دعوة إلى أن تعيد الجيوش النظامية النظر في إمكاناتها العسكرية خاصة الجوية منها. وقال ليفينسون “لدينا طائرات ضخمة بدون طيار، ولدينا طائرات أخرى أصغر، وتقنيتنا أكثر تقدمًا بكثير، لكن هذه الحرب وقعت في حديقتنا الخلفية وأثّرت في قوتنا الهجومية والدفاعية”. وكشف الموقع أن استخدام حماس لطائرات تجارية مسيّرة لشنّ هجمات عسكرية كبرى كشف عن ثغرة كبيرة في الدفاعات الجوية والبرية التي “تتبجّح” بها إسرائيل. ورفض متحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على كيفية التصدّي للطائرات المسيّرة أو فشل أنظمة الإنذار المبكر، قائلًا إنه “ستتم دراسة أسئلة من هذا النوع في مرحلة لاحقة” بعد الحرب. لكن الموقع أكد أن إسرائيل قامت بتحديث نظام القبة الحديدية الخاص بها لاكتشاف الطائرات المسيّرة، موضحًا أن العديد من مسيّرات حماس لا تزال قادرة على التسلّل وتنفيذ هجمات ضد أهداف عسكرية في الداخل الإسرائيلي.

‏بلومبيرغ: مُسيِّرات حماس الرخيصة تفوقت على أسلحة حديثة عالية التقنية في اسرائيل..أين الخلل؟!

أوضح موقع بلومبيرغ الأمريكي أنه خلال عملية طوفان الأقصى، لم يكن انفجار الصواريخ القادمة من غزة هو ما أزعج الجنود الإسرائيليين، بل كان ذلك الطنين غير المعتاد الذي لم يسمعوه من قبل.
وأضاف الموقع في تقرير إخباري نشر، اليوم الثلاثاء، أنه في7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أن أسطولا من الطائرات المسيّرة المتاحة عبر الإنترنت بمبلغ زهيد يصل إلى 6500 دولار، ملأ السماء فوق السياج الحدودي الإسرائيلي الذي تبلغ تكلفة إنشائه أكثر من مليار دولار.

 

وكشف الموقع أنه تم تجهيز هذه المسيّرات لحمل المتفجرات وتدمير الكاميرات وأنظمة الاتصالات والبنادق التي يتم التحكم فيها عن بعد؛ مما مهّد الطريق للهجوم غير المسبوق في الداخل الإسرائيلي.

 

وحسب لبنتسيون ليفينسون الرئيس التنفيذي لشركة “درون هيفن”، الذي تزوّد شركته الجيش الإسرائيلي بطائرات مسيّرة ثقيلة وطائرات مسيّرة تعمل بالهيدروجين، فإن الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تعتبر بمثابة دعوة إلى أن تعيد الجيوش النظامية النظر في إمكاناتها العسكرية خاصة الجوية منها.

 

وقال ليفينسون “لدينا طائرات ضخمة بدون طيار، ولدينا طائرات أخرى أصغر، وتقنيتنا أكثر تقدمًا بكثير، لكن هذه الحرب وقعت في حديقتنا الخلفية وأثّرت في قوتنا الهجومية والدفاعية”.
وكشف الموقع أن استخدام حماس لطائرات تجارية مسيّرة لشنّ هجمات عسكرية كبرى كشف عن ثغرة كبيرة في الدفاعات الجوية والبرية التي “تتبجّح” بها إسرائيل.

 

ورفض متحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على كيفية التصدّي للطائرات المسيّرة أو فشل أنظمة الإنذار المبكر، قائلًا إنه “ستتم دراسة أسئلة من هذا النوع في مرحلة لاحقة” بعد الحرب.
لكن الموقع أكد أن إسرائيل قامت بتحديث نظام القبة الحديدية الخاص بها لاكتشاف الطائرات المسيّرة، موضحًا أن العديد من مسيّرات حماس لا تزال قادرة على التسلّل وتنفيذ هجمات ضد أهداف عسكرية في الداخل الإسرائيلي.

شاهد أيضاً

زلزال يضرب وسط تركيا وتقارير أولية تتحدث عن انهيارات وأضرار بالمنازل.

    شهدت ولاية توكاط شمالي تركيا الخميس في تمام الساعة 18.11 بالتوقيت المحلي، زلزالاً ...