أثار عدم وجود أية صورة للمخلوع صالح في ظل الإعلان عن تعرضه لأزمة صحية عدداً من التساؤلات والتكهنات.
وأبدى عدد من الناشطين استغرابهم عن عدم نشر أية صورة للرجل في ظل تدهور حالته الصحية أو حتى بعد إجرائه للعملية، بالرغم من ولع صالح بالانتشار الإعلامي بحسب ما أفادوا به.
وتوقع ناشطون بأن الرجل ينتوي مغادرة البلاد في الفترة المقبلة تحت ذريعة الحالة الصحية المتدهورة، بعد أن تم تجريده من جميع العناصر التي كان يتكئ عليها في بسط سيطرته على البلاد من قبل شريكه في الانقلاب (جماعة الحوثي).