تلقى المجلس الانتقالي التابع لعيدروس الزبيدي سخرية واسعة من ناشطين وسياسيين وإعلاميين بعد محاولة الزبيدي تسويق اتصال هاتفي كاذب ادعى أنه تلقاه من رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي.
حيث قال عيدروس أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي، وتوجيه الاتحاد دعوة له بزيارة مقره في بروكسل.
وفضح ناشطون هذا الكذب بأن الاتحاد الأوروبي معروف بمؤسساته ولا يوجد هيئة تسمى لجنة العلاقات الخارجية، وهو ما جعل الحملة الساخرة تزداد ضراوة ضد عيدروس ومجلسه الانقلابي.