أظهرت مشاهد تلفزيونية بثتها قناة الغد المشرق حضورا هزيلا في فعالية بيان عدن التاريخي المؤيدة للزبيدي، وظهرت الحشود هزيلة وضعيفة بفشل غير متوقع رغم مشاركة جنود الحزام الامني وقوات معسكر جبل حديد بزي مدني.
وأعطت هذه الصور مؤشرا حقيقا حول الشعبية الحقيقة للزبيدي وبن بريك والتي لا يتجاوز عددها الآلاف بعكس الأخبار التي كانت تحاول تكبير شعبية الرجليين.
وتضاءلت شعبية الرجليين بعد فشلها الذريع في إعادة الخدمات الأساسية منها الأمن والكهرباء إلى العاصمة المؤقتة عدن.